ووفقا لما ذكرته صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، ترسبت قطع الصخور الفضائية المتبخرة بعد انفجار كويكب بطول 330 قدمًا بالقرب من السطح المتجمد للقارة القطبية الجنوبية منذ مئات الآلاف من السنين.
وقد تساعد النتائج العلماء في تحديد تأثيرات الانفجار الجوي السابقة والاستعداد للآثار المستقبلية، والتي يمكن أن تحدث دمارًا شديدًا إذا حدثت في مواقع مكتظة بالسكان.
استخدم ماتياس فان جينكين وزملاؤه تقنيات المجهر والليزر لتحليل 17 جسيمًا ناريًا كرويًا أسود تم جمعها من والنومفجيليت، وقرروا أن الجسيمات، التي يتراوح حجمها في الغالب بين 100 و 300 ميكرومتر، كانت تتكون أساسًا من معادن الزبرجد الزيتوني والإسبينيل الحديدي، ملحومة معًا بكميات صغيرة من الزجاج، وتشير كيمياء هذه الجسيمات، بما في ذلك محتواها العالي من النيكل، إلى أنها نشأت في الفضاء الخارجي.
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة موقع اليوم السابع ولا يعبر عن وجهة نظر موقع اخبار الخليج وانما تم نقله بمحتواه كما هو من المصدر، ونحن نخلي مسئوليتنا عن محتوى الخبر .
تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
0 تعليق